إدريس قدم إلى المغرب سنة 170هجرية، وأحفاده نفوا إلى الأندلس سنة 364 هجرية، ثم رُحِّلوا إلى المشرق أجمعين سنة 365 هجرية.
قال ابن أبي زرع الفاسي متحدثاً عن حملة غالب قائد أمويي الأندلس واستنزاله للأدارسة ونفيهم إلى الأندلس "واستنزل جميع العلويين [الأدارسة] الذين بأرض العدوة [المغرب] من معاقلهم وأخرجهم عن أوطانهم ولم يترك بالعدوة رئيساً منهم (...) فركدت ريح العلوية بالمغرب، وتفرق جمعهم، وبقي منهم جماعة بقرطبة، فكانوا في ديوان السلطان في جماعة المغاربة"
Tags:
خواطر
اما انك تكذب او انت علي المقصود بالتظارسة في رواية ابن ابي زرع هنا هم ادارسة الاندلس بنو حمود يا كذاب انا ادارسة المغرب بنو عمومتهم فاصلا بنو زيري الموالون العباسيين لم يتمكنوا من حكم المغرب فكيف يعقل كلامك هاذا ثم إن قرنين والإدارية مفرقون بالمغرب ابناء الامراء في كل قطر منه ثم يا جاهل في اللغة العربية احيانا نقول ..فطرد العرب وهو يهمني اطلاقا التخصيص ليس المقصود منه كل العرب انما اهل المكان مثلا وهاذا ما قصد المؤرخون بطرد الأدارسة اي بني حمود فيا سبحان الله هاته زلتك والله يدافع عن اهل البيت
ردحذف